قد يكون التداول وفق التوجهات مثالياً للمتداولين المبتدئين إذا بذلوا العناية الواجبة وأداروا المخاطر كما ينبغي.

ومع ذلك ، فإن جميع الاستراتيجيات قصيرة المدى مبنية على التحليل الفني ، بما في ذلك هذا التحليل.

كما سترى بعد قليل، تعريفات استراتيجيات التداول ليست دقيقة بالضرورة، وقد يوجد تداخل بينها.

يجب أن تتذكر أن بعض الاستراتيجيات تسفر عن نتائج رائعة على المدى القصير ، والبعض الآخر يحقق لك أرباحًا كبيرة على المدى الطويل.

التعرف على البورصة الأمريكية يمثل بداية مثيرة ومهمة لكل مستثمر مبتدئ يطمح إلى دخول عالم الاستثمار والتداول في أكبر أسواق المال العالمية. بفضل دورها الريادي وتأثيرها الكبير على الاقتصاد العالمي، توفر البورصة الأمريكية فرصًا لا مثيل لها للنمو المالي وتحقيق الأرباح.

استخدام الرافعة المالية في التداول يعد من أقوى الأدوات التي يمكن أن يستفيد منها المتداولون لتعزيز قدرتهم الشرائية وزيادة إمكانية تحقيق أرباح كبيرة من تداول رأس مال محدود.

عادة ما تتحرك أسعار الأصول وفقًا للاتجاهات. سيرتفع السعر أو ينخفض جنبًا إلى إستراتيجيات التداول جنب مع الأصول المرتبطة حيث أن السوق يقوم باستمرار بالمضاربة وفي الوقت الفعلي.

بغض النظر عن السوق الذي تتواجد فيه أو الأصول التي تتداولها ، فإن إحدى أفضل الطرق لكسب المال هي مواكبة الاتجاه.

يجب استخدام هذه الإستراتيجية جنبًا إلى جنب مع استراتيجية الأخبار. يجب إجراء التداولات المتقطعة قبل الإعلان المهم.

ومع ذلك ، قد يؤدي هذا النهج إلى خسارة كل أموالك إذا لم يكن لديك الكثير من الخبرة والمضي في سلسلة خسائر.

أيضا يجب عليك معرفة كيف يتم حساب الهامش في السوق الذي تتداول فيه.

ما يدفع عمليات الدخول والخروج (اتخاذ وضع إيقاف الخسائر)

لذلك، يُعد تعلم التداول بأسلوب منظم ومبسط أمرًا ضروريًا. من خلال تلقي التدريب التدريجي على التداول، ستتاح لك الفرصة لفهم الأساسيات والتقنيات المتقدمة في التداول بشكل أفضل وأكثر فعالية.

يمكنك أيضًا رؤية سعر فتح وإغلاق الأصل بين أعلى وقاع الشمعة. في هذه الإستراتيجية ، يجب أن تراقب سعر الأصل بمرور الوقت.